مـكتـبة المشردووون !!

دوري ,

من جديد .. مرحباً شبلي .. أتقاسم وياكْ محبة الكتب والقراءة
اممممــ .. البداية كانت منوعه من الروايات التافهه وأقصد روايات المراهقات عبير وأحلام ..
بعدها تطورت وقرأت رواية لا أذكر ما أسمها .. لكني أملكها حتى الآن .. ولم تكن لي ..

تطورت وقرأت الكارثه العظمى في تاريخ القصص أو ما يسمى بسيرة الكفاح الوصول ..
كانت مع كتــــــــــاب قصة ( السجينة ) مليكه أوفقير ..

لا أعلم ما أقوم أو ما يتوجب علي القول !!! كارثه كارثه .. / عشت القصه لحظه بلحظه .. فاصله فاصله .. حدث حدث .. لمدة يومين وأنا أقرأها .. وأتقطع حزناً على حال مليكة وعائلتها .. وأتذمر جداً من معاملة الأسرة المغربية الحاكمه ..!!! ..... مازلت أفكر في حال العائلة إلى اليوم .. أسلوب مشوق .. وسرد راقي ..


كانت لي وقفة أيضاً مع تركي الحمد وقذارته المعتاده والمشهورة .. مع ثلاثيته المصونه ..
(( العدامه والشميسي والكراديب )) .. أنصدمت من جرأته البالغه الأفق .. لتجرح وتخدش حياءنا !!
لن أنكر قصة تشدك ..ولها ترابط واسلوب ولغة (شاطرة ) .. لكن القذارة تجوب هذه الثلاثيه للأسف ..

تعرفت على تركي الحمد .. من خلال الهاله الإعلامية القويه التي سلطت على رواية بنات الرياض .. من بنات الرياض ألتقيت بالسيد تركي الحمد .. حين ذكرت الروائية رجاء الصانع في روايتها .. بأن سديم لطالا أحبت القراءة ... منها ثلاثيتة تركي الحمد ..... الخ.. رواية بنات الرياض .. أعجبتني فالبداية لكن بعد تعلمي أصول القراءة والذوق واللغه .. كانت تسبقني كلمة (تافههه ) حين يسقط نظري عليها ...

الخيميائي / على نهر بيدرا / القليل من تلك وتلك وتلك .. والرف يحمل الكثير من الذي لم يقرأ ..
أنقطعت عن القراءة مدة طويله .. لكن لم أنقطع عن أخبار الكتب والروايات ...وإقتناءها ..
أفكر في العوده قريباً .. جداً .. بآخر ما أقتنيته من روايات ديستوفيسكي وتشيخوف ..



حين هدايتي .. سأعود